وعن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن قرط بن رزاح بن عدى بن لؤى ابن غالب القرشى العدوى‏.‏ رضي الله عنه، قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏ إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرىء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه‏"‏ ‏(‏‏(‏متفق على صحته‏.‏ رواه إماما المحدثين‏: أبو عبدالله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَهْ الجعفي البخاري، أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيرى النيسابورى رضي الله عنهما في صحيحهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة‏)‏‏)‏‏.‏
Traduction
Abou Moussa Al-Ash’ari (qu’Allah l’agrée) a rapporté que le Messager d’Allah (صلى الله عليه وسلم) a été interrogé sur qui combat sur le champ de bataille par bravoure, par zèle ou par hypocrisie, lequel de ces éléments est considéré comme un combat dans le sentier d’Allah. Dire

« Celui qui combat pour que la Parole d’Allah reste suprême, est considéré comme combattant dans le sentier d’Allah. » [Al-Bukhari et Muslim].